
(رسم أو كتابة)، أي "الرسم بالضوء". وقد استخدمت لأول مرة في القرن التاسع عشر لوصف عملية تسجيل الصور باستخدام الضوء على سطح حساس.
"غيّرت التكنولوجيا التصوير الفوتوغرافي من خلال الكاميرات الرقمية، وبرامج التحرير الاحترافية، والتصوير ثلاثي الأبعاد، وصولًا إلى الذكاء الاصطناعي الذي يُبسط التحرير ويوسّع حدود الإبداع".
علاوة على أنه ليس هناك قلق حول كيفية التخلص من الأفلام البلاستيكية على عكس ما كان يحدث في الماضي.
منذ ظهور أول صورة ثابتة، مرّ التصوير الفوتوغرافي بعدة مراحل تقنية غيرت من أدواته وأهدافه. نستعرض هنا أبرز تلك المراحل:
الإضاءة الخلفية هي الضوء الذي يأتي من خلف الهدف، ويُستخدم لإنشاء تأثير صورة ظلية، أو لإبراز الموضوع وإنشاء تأثير الهالة.
ما أكثر نوع من أنواع التصوير يشدّك؟ شاركنا في التعليقات، وشارك هذا المقال مع من يهتم بعالم العدسة مثلك.
أحد جوانب التصوير الفوتوغرافي الرقمي هو التعديل الرقمي على الصور بعد التقاطها. يمكن تحسين الصور وتعديلها باستخدام برامج التعديل الرقمي مثل فوتوشوب، مما يعطي المصورين المرونة لتعديل الإضاءة والألوان والتركيز والتباين وغيرها.
التوازن المتماثل: والذي يتضمَّن توزيع العناصر بالتساوي على جانبي الصورة.
العدسات لها أنواع عديدة، ويجب أن تتعلم التصوير الفوتوغرافي الرقمي جيدًا كيفية استخدام كل نوع. لأن اختيار نوع العدسة المناسب له تأثير قوي على جودة الصورة وخلق تأثيرات مختلفة بها.
الألوان ليست مجرد عنصر تجميلي في الصور؛ إنها القوة الخفية التي تحرك المشاعر وتوجه الانتباه. وفقًا لعلم النفس البصري، فإن الألوان تستطيع إيصال مشاعر قوية، وتلعب دورًا رئيسيًا في جعل الصورة تتحدث بعمق أكبر.
قدرات ما بعد المعالجة: الكاميرات الرقمية تمكن المصور من التعديل على الصور، وذلك من خلال توصيلها بالكمبيوتر ونقل الوسائط الموجودة عليها من أجل تحريرها ببرامج تحرير الصور المختلفة.
هذه الطرق المختلفة يمكن من خلالها توضيح القصص التي تعبر عنها الصور. لذلك، من المهم أن يكون المصور على دراية بأدوات التحكم في الضوء واللون والتكوين.
هناك العديد من التقنيات المتقدمة في التصوير الفوتوغرافي الرقمي التي تساعد على تحسين جودة الصور وتعزيز الإبداع في عالم الفوتوغرافيا. إليك بعض هذه التقنيات:
يجب على المصورين أن يكونوا حساسين لثقافات وتقاليد الأشخاص الذين يصورونهم، ويجب أن يتجنبوا تصويرهم بطريقة غير محترمة أو حساسة.